17 July 2024, Wed

تنديد شديد واحتجاج بالغ على السجن ظلما لأربعة أشخاص من بينهم أمير وأمين مدينة بوغرا -الأستاذ مجيب الرحمن

أصدر نائب أمير الجماعة الإسلامية البنغلاديشية والنائب السابق البروفيسور مجيب الرحمن بيانا في 17 يوليو، يطالبون فيه بالإفراج الفوري عن أمير الجماعة الإسلامية في مدينة بوغرا عابد الرحمن سهيل والسكرتير البروفيسور عاصم عبد الملك وأربعة آخرين


وقال فيه، إن أمير الجماعة في مدينة بوغرا عابد الرحمن سهيل، والسكرتير البروفيسور عاصم عبد الملك، وأمير بلدة بوغرا الفرعية عبد الحميد بيغ والرئيس السابق للاتحاد الطلابي الإسلامي في مدينة بوغرا دلوار حسين، كانوا على كفالة استباقية من المحكمة العليا في القضية الكاذبة المرفوعة ضدهم. وعندما ذهبوا لطلب الإفراج بالكفالة في المحكمة الابتدائية، تم إرسالهم إلى السجن دون إفراج بالكفالة. إنني أدين وأحتج بشدة على هذا الحادث اللاإنساني


وأضاف فيه أيضا، إن زعماء الجماعة في بلدة بوغرا يتعرضون للمضايقة من خلال إرسالهم إلى السجن بتهم كاذبة وظنن مفبركة. إن مثل هذه المضايقات السياسية تتعارض مع سيادة القانون وحقوق الإنسان


وأدعو السلطات المعنية إلى إطلاق سراح جميع المعتقلين فورا، بما في ذلك المدير عابد الرحمن سهيل، مع احترام قانون البلاد ونظام المحكمة العليا

أكثر من

أصدر الأمين العام للجماعة الإسلامية البنغلاديشية والنائب السابق البروفيسور ميا غلام بروار البيان التالي في 9 أبريل، أدان فيه بشدة واحتج على القتل الوحشي للناشط في الجماعة الإسلامية قابل الدين في شبه المحافظة شيربور في محافظة بوغرا من خلال الاتصال به على الهاتف المحمول إنني أدين بشدة وأحتج على الحادثة الوحشية التي هاجم فيها مجهولون الناشط في الجماعة الإسلامية قابل الدين من قرية غوسايبري التابعة لاتحاد كوسومبي في شبه المحافظة شيربور بمحافظة بوغرا، وضربوه وخنقوه حتى الموت. وقد صرح أفراد عائلة الناشط المتوفى قابل الدين بأن المجرمين خططوا لقتله بوحشية لأنه منعهم من ارتكاب أفعالهم المشينة. وأطالب بشدة السلطات الحكومية المختصة بإجراء تحقيق عادل ونزيه في مقتل الناشط قابل الدين، وتقديم المذنبين للعدالة، وإنزال أقصى العقوبات بهم وأسأل الله أن يتقبل الفقيد قابل الدين شهيدا، وأتقدم بأحر التعازي لأهله وذويه، ويلهمهم الصبر والسلوان، آمين